bank el afkar بـــنـــــــــك الافـــــــكــــــــــــــــار
مرحبا بك عزيزى الزائر او الزائرة نتشرف بتسجيلك معنا ويسعدنا وجودك ونأمل ان تفيدوتستفيد مع تحيات https://afkar.7olm.org
bank el afkar بـــنـــــــــك الافـــــــكــــــــــــــــار
مرحبا بك عزيزى الزائر او الزائرة نتشرف بتسجيلك معنا ويسعدنا وجودك ونأمل ان تفيدوتستفيد مع تحيات https://afkar.7olm.org
bank el afkar بـــنـــــــــك الافـــــــكــــــــــــــــار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

bank el afkar بـــنـــــــــك الافـــــــكــــــــــــــــار

مــــــــــصـــــــــــــــــــــــــــــــــــــر فـــــــــــــــــــــــــــــــــــــوق الــــجــــــــــمــــــــــــــيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولشات شموع الصوتى

 

  شاطر | المزيد! المزيد! استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي استعرض مُساهماتك استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها المواضيع المراقبةأضف إلى المفضلة ارسل إلى صديق(ة) قم بنسخ عنوان ال BBCode للصفحة طبع هذه الصفحة الطب النبوي(3_ج)

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عصفورة
عضو نشيط
عضو نشيط
عصفورة


عدد المساهمات : 231
تاريخ التسجيل : 19/10/2010

	شاطر | المزيد! المزيد! استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي استعرض مُساهماتك استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها المواضيع المراقبةأضف إلى المفضلة ارسل إلى صديق(ة) قم بنسخ عنوان ال BBCode للصفحة طبع هذه الصفحة  	  الطب النبوي(3_ج) Empty
مُساهمةموضوع: شاطر | المزيد! المزيد! استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي استعرض مُساهماتك استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها المواضيع المراقبةأضف إلى المفضلة ارسل إلى صديق(ة) قم بنسخ عنوان ال BBCode للصفحة طبع هذه الصفحة الطب النبوي(3_ج)   	شاطر | المزيد! المزيد! استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي استعرض مُساهماتك استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها المواضيع المراقبةأضف إلى المفضلة ارسل إلى صديق(ة) قم بنسخ عنوان ال BBCode للصفحة طبع هذه الصفحة  	  الطب النبوي(3_ج) Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 14, 2010 12:54 am

فصل‏:‏ في هديه ـ صلى الله عليه وسلم ـ في المنع من التداوي بالمحرمات

روى أبو داود في سننه من حديث أبي الدرداء ـ رضي الله عنه ـ قال‏:‏ قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ‏:‏ ‏(‏إن الله أنزل الداء والدواء، وجعل لكل داء دواء، فتداووا، ولا تداووا بالمحرم‏)‏‏.‏

وذكر البخاري في صحيحه عن ابن مسعود‏:‏ إن الله لم يجعل شفاءكم فيما حرم عليكم‏.‏

وفي السنن ‏:‏ عن أبي هريرة، قال‏:‏ نهى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن الدواء الخبيث‏.‏

وفي صحيح مسلم عن طارق بن سويد الجعفي، أنه سأل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن الخمر، فنهاه، أو كره أن يصنعها، فقال‏:‏ إنما أصنعها للدواء، فقال‏:‏ ‏(‏إنه ليس بدواء، ولكنه داء ‏)‏‏.‏

وفي السنن أنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ سئل عن الخمر يجعل في الدواء، فقال‏:‏ ‏(‏إنها داء وليست بالدواء‏)‏، رواه أبو داود، والترمذي‏.‏

وفي صحيح مسلم عن طارق بن سويد الحضرمي، قال‏:‏ ‏(‏قلت‏:‏ يا رسول الله ‏!‏ إن بأرضنا أعنابًا نعتصرها فنشرب منها، قال‏:‏ لا فراجعته، قلت‏:‏ إنا تستشفي للمريض، قال‏:‏ إن ذلك ليس بشفاء ولكنه داء‏)‏‏.‏

وفي سنن النسائي أن طبيبًا ذكر ضفدعًا في دواء عند رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فنهاه عن قتلها‏.‏

ويذكر عنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال‏:‏ ‏(‏من تداوى بالخمر، فلا شفاه الله‏)‏‏.‏

المعالجة بالمحرمات قبيحة عقلًا وشرعًا، أما الشرع فما ذكرنا من هذه الأحاديث وغيرها، وأما العقل، فهو أن الله سبحانه إنما حرمه لخبثه، فإنه لم يحرم على هذه الأمة طيبًا عقوبة لها، كما حرمه على بني إسرائيل بقوله‏:‏ ‏{‏فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم}‏ ‏[‏ النساء‏:‏ 160‏]‏، وإنما حرم على هذه الأمة ما حرم لخبثه، ولحريمه له حمية لهم، وصيانة عن تناوله،

فلا يناسب أن يطلب به الشفاء من الأسقام والعلل، فإنه وإن أثر في إزالتها، لكنه يعقب سقمًا أعظم منه في القلب بقوة الخبث الذي فيه، فيكون المداوى به قد سعى في إزالة سقم البدن بسقم القلب‏.‏

وأيضًا فإن تحريمه يقتضي تجنبه والبعد عنه بكل طريق، وفي اتخاذه دواء حض على الترغيب فيه وملابسته، وهذا ضد مقصود الشارع، وأيضًا فإنه داء كما نص عليه صاحب الشريعة، فلا يجوز أن يتخذ دواء‏.‏

وأيضًا فإنه يكسب الطبيعة والروح صفة الخبث، لأن الطبيعة تنفعل عن كيفية الدواء انفعالًا بينًا، فإذا كانت كيفيته خبيثة، اكتسبت الطبيعة منه خبثًا، فكيف إذا كان خبيثًا في ذاته، ولهذا حرم الله سبحانه على عباده الأغذية والأشربة والملابس الخبيثة، لما تكسب النفس من هيئة الخبث وصفته‏.‏

وأيضًا فإن في إباحة التداوي به، ولا سيما إذا كانت النفوس تميل إليه ذريعة إلى تناوله للشهوة واللذة، لا سيما إذا عرفت النفوس أنه نافع لها مزيل لأسقامها جالب لشفائها، فهذا أحب شيء إليها، والشارع سد الذريعة إلى تناوله بكل ممكن، ولا ريب أن بين سد الذريعة إلى تناوله، وفتح الذريعة إلى تأوله تناقضًا وتعارضًا‏.‏

وأيضًا فإن في هذا الدواء المحرم من الأدواء ما يزيد على ما يظن فيه من الشفاء، ولنفرض الكلام في أم الخبائث التي ما جعل الله لنا فيها شفاء قط، فإنها شديدة المضرة بالدماغ الذي هو مركز العقل عند الأطباء، وكثير من الفقهاء والمتكلمين‏.‏ قال أبقراط في أثناء كلامه في الأمراض الحادة‏:‏ ضرر الخمرة بالرأس شديد‏.‏ لأنه يسرع الارتفاع إليه‏.‏ ويرتفع بارتفاعه الأخلاط التي تعلو في البدن، وهو كذلك يضر بالذهن‏.‏

وقال صاحب الكامل ‏:‏ إن خاصية الشراب الإضرار بالدماغ والعصب‏.‏ وأما غيره من الأدوية المحرمة فنوعان‏:‏

أحدهما‏:‏ تعافه النفس ولا تنبعث لمساعدته الطبيعة على دفع المرض به كالسموم، ولحوم الأفاعي وغيرها من المستقذرات، فيبقى كلًا على الطبيعة مثقلًا لها، فيصير حينئذ داء لا دواء‏.‏

والثاني‏:‏ ما لا تعافه النفس كالشراب الذي تستعمله الحوامل مثلًا، فهذا ضرره أكثر من نفعه، والعقل يقضي بتحريم ذلك، فالعقل والفطرة مطابق للشرع في ذلك‏.‏

وها هنا سر لطيف في كون المحرمات لا يستشفى بها، فإن شرط الشفاء بالدواء تلقيه بالقبول، واعتقاد منفعته، وما جعل الله فيه من بركة الشفاء، فإن النافع هو المبارك، وأنفع الأشياء وأبركها، المبارك من الناس أينما كان هو الذي ينتفع به حيث حل، ومعلوم أن اعتقاد المسلم تحريم هذه العين مما يحول بينه وبين اعتقاد بركتها ومنفعتها، وبين حسن ظنه بها، وتلقيه طبعه لها بالقبول، بل كلما كان العبد أعظم إيمانًا، كان أكره لها وأسوأ اعتقادًا فيها، وطبعه أكره شيء لها، فإذا تناولها في هذه الحال، كانت داء له لا دواء إلا أن يزول اعتقاد الخبث فيها، وسوء الظن والكراهة لها بالمحبة، وهذا ينافي الإيمان، فلا يتناولها المؤمن قط إلا على وجه داء، والله أعلم‏.‏


فصل‏:‏ في هديه ـ صلى الله عليه وسلم ـ في علاج القمل الذي في الرأس وإزالته

في الصحيحين عن كعب بن عجرة، قال‏:‏ كان بي أذى من رأسي، فحملت إلى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ والقمل يتناثر على وجهي، فقال‏:‏ ‏(‏ما كنت أرى الجهد قد بلغ بك ما أرى‏)‏، وفي رواية‏:‏ فأمره أن يحلق رأسه، وأن يطعم فرقًا بين ستة، أو يهدي شاة، أو يصوم ثلاثة أيام‏.‏

القمل يتولد في الرأس والبدن من شيئين‏:‏ خارج عن البدن وداخل فيه، فالخارج‏:‏ الوسخ والدنر المتراكم في سطح الجسد، والثاني من خلط رديء عفن تدفعه الطبيعة بين الجلد واللحم، فيتعفن بالرطوبة الدموية في البشرة بعد خروجها من المسام، فيكون منه القمل، وأكثر ما يكون ذلك بعد العلل والأسقام، وبسبب الأوساخ، وإنما كان في رؤوس الصبيان أكثر لكثرة رطوباتهم وتعاطيهم الاسباب التي تولد القمل، ولذلك حلق النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ رؤوس بني جعفر‏.‏

ومن أكبر علاجه حلق الرأس لتنفتح مسام الأبخرة، فتتصاعد الأبخرة الرديئة، فتضعف مادة الخلط، ويبنغي أن يطلى الرأس بعد ذلك بالأدوية التي تقتل القمل، وتمنع تولده‏.‏

وحلق الرأس ثلاثة أنواع‏:‏ أحدها‏:‏ نسك وقربة‏.‏ والثاني‏:‏ بدعة وشرك، والثالث‏:‏ حاجة ودواء، فالأول‏:‏ الحلق في أحد النسكين، الحج أو العمرة‏.‏ والثاني‏:‏ حلق الرأس لغير الله سبحانه، كما يحلقها المريدون لشيوخهم، فيقول أحدهم‏:‏ أنا حلقت رأسي لفلان، وأنت حلقته لفلان، وهذا بمنزلة أن يقول‏:‏ سجدت لفلان، فإن حلق الرأس خضوع وعبودية وذل، ولهذا كان من تمام الحج، حتى إنه عند الشافعي ركن من أركانه لا يتم إلا به، فإنه وضع النواصي بين يدي ربها خضوعًا لعظمته، وتذللًا لعزته، وهو من أبلغ أنواع العبودية، ولهذا كانت العرب إذا أرادت إذلال الأسير منهم وعتقه، حلقوا رأسه وأطلقوه، فجاء شيوخ الضلال، والمزاحمون للربوبية الذين أساس مشيختهم على الشرك والبدعة، فأرادوا من مريديهم أن يتعبدوا لهم، فزينوا لهم حلق رؤوسهم لهم، كما زينوا لهم السجود لهم، وسموه بغير اسمه، وقالوا‏:‏ هو وضع الرأس بين يدي الشيخ، ولعمر الله إن السجود لله هو وضع الرأس بين يديه سبحانه، وزينوا لهم أن ينذروا لهم، ويتوبوا لهم، ويحلفوا بأسمائهم، وهذا هو اتخاذهم أربابًا وآلهة من دون الله، قال تعالى‏:‏ ‏{‏ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين أربابًا أيأمركم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون‏}‏ ‏[‏آل عمران‏:‏ 79 ـ 80‏]‏‏.‏

وأشرف العبودية عبودية الصلاة، وقد تقاسمها الشيوخ والمتشبهون بالعلماء والجبابرة، فأخذ الشيوخ منها أشرف ما فيها، وهو السجود، وأخذ المتشبهون بالعلماء منها الركوع، فإذا لقي بعضهم بعضًا ركع له كما يركع المصلي لربه سواء، وأخذ الجبابرة منهم القيام، فيقوم الأحرار والعبيد على رؤوسهم عبودية لهم، وهم جلوس، وقد نهى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن هذه الأمور الثلاثة على التفصيل، فتعاطيها‏.‏ مخالفة صريحة له، فنهى عن السجود لغير الله وقال‏:‏ ‏(‏لا ينبغي لأحد أن يسجد لأحد‏)‏‏.‏ وأنكر على معاذ لما سجد له وقال‏:‏ مه‏.‏

وتحريم هذا معلوم من دينه بالضرورة، وتجويز من جوزه لغير الله مراغمة لله ورسوله، وهو من أبلغ أنواع العبودية، فإذا جوز هذا المشرك هذا النوع للبشر، فقد جوز العبودية لغير الله، وقد صح أنه قيل له‏:‏ الرجل يلقى أخاه أينحني له‏؟‏ قال‏:‏ لا ‏.‏ قيل‏:‏ أيلتزمه ويقبله قال‏:‏ لا ‏.‏ قيل‏:‏ أيصافحه‏؟‏ قال‏:‏ نعم‏.‏

وأيضًا‏:‏ فالإنحناء عند التحية سجود، ومنه قوله تعالى‏:‏ ‏{‏وادخلوا الباب سجدا‏}‏ ‏[‏البقرة‏:‏ 58‏]‏ أي منحنين، وإلا فلا يمكن الدخول على الجباه، وصح عنه النهي عن القيام، وهو جالس، كما تعظم الأعاجم بعضها بعضًا، حتى منع من ذلك في الصلاة، وأمرهم إذا صلى جالسًا أن يصلوا جلوسًا، وهم أصحاء لا عذر لهم، لئلا يقوموا على رأسه وهو جالس، مع أن قيامهم لله، فكيف إذا كان القيام تعظيمًا وعبودية لغيره سبحانه‏.‏

والمقصود‏:‏ أن النفوس الجاهلة الضالة أسقطت عبودية الله سبحانه، وأشركت فيها من تعظمه من الخلق، فسجدت لغير الله، وركعت له، وقامت بين يديه قيام الصلاة، وحلفت بغيره، ونذرت لغيره، وحلقت لغيره، وذبحت لغيره، وطافت لغير بيته، وعظمته بالحب، والخوف، والرجاء، والطاعة، كما يعظم الخالق، بل أشد، وسوت من تعبده من المخلوقين برب العالمين، وهؤلاء هم المضادون لدعوة الرسل، وهم الذين بربهم يعدلون، وهم الذين يقولون ـ وهم في النار مع آلهتهم يختصمون ـ‏:‏ ‏{‏تالله إن كنا لفي ضلال مبين إذ نسويكم برب العالمين‏}‏ ‏[‏الشعراء‏:‏ 98‏]‏‏.‏ وهم الذين قال فيهم‏:‏ ‏{‏ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله‏}‏ ‏[‏البقرة‏:‏ 165‏]‏، وهذا كله من الشرك، والله لا يغفر أن يشرك به‏.‏ فهذا فصل معترض في هديه في حلق الرأس، ولعله أهم مما قصد الكلام فيه، والله الموفق‏.‏

فصل‏:‏ فصول في هديه ـ صلى الله عليه وسلم ـ في العلاج بالأدوية الروحانية

الإلهية المفردة، والمركبة منها، ومن الأدوية الطبيعية

_________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تيتى
vip
vip
تيتى


عدد المساهمات : 759
تاريخ التسجيل : 11/09/2010
الموقع : https://afkar.7olm.org

	شاطر | المزيد! المزيد! استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي استعرض مُساهماتك استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها المواضيع المراقبةأضف إلى المفضلة ارسل إلى صديق(ة) قم بنسخ عنوان ال BBCode للصفحة طبع هذه الصفحة  	  الطب النبوي(3_ج) Empty
مُساهمةموضوع: رد: شاطر | المزيد! المزيد! استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي استعرض مُساهماتك استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها المواضيع المراقبةأضف إلى المفضلة ارسل إلى صديق(ة) قم بنسخ عنوان ال BBCode للصفحة طبع هذه الصفحة الطب النبوي(3_ج)   	شاطر | المزيد! المزيد! استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي استعرض مُساهماتك استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها المواضيع المراقبةأضف إلى المفضلة ارسل إلى صديق(ة) قم بنسخ عنوان ال BBCode للصفحة طبع هذه الصفحة  	  الطب النبوي(3_ج) Icon_minitimeالخميس ديسمبر 23, 2010 8:54 am

	شاطر | المزيد! المزيد! استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي استعرض مُساهماتك استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها المواضيع المراقبةأضف إلى المفضلة ارسل إلى صديق(ة) قم بنسخ عنوان ال BBCode للصفحة طبع هذه الصفحة  	  الطب النبوي(3_ج) 25a8685th6
	شاطر | المزيد! المزيد! استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي استعرض مُساهماتك استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها المواضيع المراقبةأضف إلى المفضلة ارسل إلى صديق(ة) قم بنسخ عنوان ال BBCode للصفحة طبع هذه الصفحة  	  الطب النبوي(3_ج) 930882308
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://afkar.7olm.org
ضحى
مشرف
مشرف
ضحى


عدد المساهمات : 887
تاريخ التسجيل : 18/12/2010

	شاطر | المزيد! المزيد! استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي استعرض مُساهماتك استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها المواضيع المراقبةأضف إلى المفضلة ارسل إلى صديق(ة) قم بنسخ عنوان ال BBCode للصفحة طبع هذه الصفحة  	  الطب النبوي(3_ج) Empty
مُساهمةموضوع: رد: شاطر | المزيد! المزيد! استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي استعرض مُساهماتك استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها المواضيع المراقبةأضف إلى المفضلة ارسل إلى صديق(ة) قم بنسخ عنوان ال BBCode للصفحة طبع هذه الصفحة الطب النبوي(3_ج)   	شاطر | المزيد! المزيد! استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي استعرض مُساهماتك استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها المواضيع المراقبةأضف إلى المفضلة ارسل إلى صديق(ة) قم بنسخ عنوان ال BBCode للصفحة طبع هذه الصفحة  	  الطب النبوي(3_ج) Icon_minitimeالأربعاء يناير 05, 2011 12:17 pm

	شاطر | المزيد! المزيد! استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي استعرض مُساهماتك استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها المواضيع المراقبةأضف إلى المفضلة ارسل إلى صديق(ة) قم بنسخ عنوان ال BBCode للصفحة طبع هذه الصفحة  	  الطب النبوي(3_ج) Sigpic111780_18
قال إبليس: أهلكت بني آدم بالذنوب وأهلكوني بالاستغفار وبـ (لا إله إلا الله ...)


♥ قبورنا تبنى ونحن ما تبنا ياليتنا تبنا من قبل أن تبنى ♥
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شاطر | المزيد! المزيد! استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي استعرض مُساهماتك استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها المواضيع المراقبةأضف إلى المفضلة ارسل إلى صديق(ة) قم بنسخ عنوان ال BBCode للصفحة طبع هذه الصفحة الطب النبوي(3_ج)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الطب النبوي(3_د)
»  الطب النبوي(3_ي)
»  الطب النبوي(4)
»  الطب النبوي(4)
»  الطب النبوي (3_و)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
bank el afkar بـــنـــــــــك الافـــــــكــــــــــــــــار :: المنتدى الاسلامى :: دعوة للتعايش _ والطب النبوى-
انتقل الى: