أقبلت والناس منها وقفت

للي مشغول لا يدخل واللي مخه مشوش لا يدخل نبي بس صافين المخ والقلب والذوق ليستمع ويقرأ هذه الكلمات اللي أزعم أنها قنابل بصغر حجمها إلا أن مفعولها كبير

أقبلت والناس منها وقفت

هزت قلوب البشر من زينها

كل عيناً غصب عنها تلتفت

جمعت كل العيون بعينها

نالت اعجاب الخواطر وحلفت

تجمع قلوب البشر في إيدينها

كل شمساً مشرقه معها أختفت

شدها وقت الغروب بحينها

أستحت مدري من الرهبه هفت

ماتبين إلا على جبينها

لو أوصّفها عيوني ماوفت

كاملة بالزين ويني ووينها

حبها قلبي ولكن ماصفت

الحياة من دونها يا شينها

» امنحيني توبة الشوق المقدس في الصبابة مربضا قدميني للشعاع الساطع الممتد منك بما اقتضى فرح السنين الساكنات مشارقي ما عاد منها وما مضى حسبي عيونك حين ترسم للهوى آفاقه حسبي جلالك لحظة التوق المهيب إذا ارتضى خفقى وبارقة التمني والحنين الرائدا شجري هواك ولوحة ا