أحنُ إليكَ ….
أحنُ إليكَ ….
حنينٌ لا يكتبُ بكلمات...
وشوقٌ جنونيٌ .... لا يرسمُ بلوحات..
أحنُ إليكَ ….
لكلماتكَ ... لــ يداكَ ..
لـــِ صمتُكَ ... لـــِ تجبركَ..
لـــِ حنينكَ ... لـــِ قسوتكَ..
أحنُ إليكَ ….
لسمائك الصافية...
لـــِ عيناكَ ....
أحنُ لثوران غضبُكَ .. شهوتاً لرؤية خوفي ودموعي ...
أحنُ إليكَ ….
لقهوتكَ الصباحية ... وعبير فيروز الجبلية ...
ومكالماتك الهاتفية.. ورسائلك الوردية....
أحنُ إليكَ ….
وثوران بركانُ قلبي .. يشتاقُ إليكَ..
وحممُ دمي بلهبٍ حارق.. تريدك..
يا صمتاً أجتاح أضلُعي ...
خوفاً من شوقي إليك...
ولكنَ قلبي ما عاد يدرك .. سوى النداء إليك..
بحنينٍ قاتل ...
يحنُ إليك...